Little Known Facts About الإدمان الرقمي.
Little Known Facts About الإدمان الرقمي.
Blog Article
يكون الأطفال والمراهقين أكثر عرضة للإدمان على الإنترنت للأسباب التالية:
يُمكن لإدمان الألعاب الأونلاين أن يُؤثِّر سلبًا على الصحة النفسية والاجتماعيَّة للأشخاص. فقد يُؤدّي الإدمان إلى الانعزال الاجتماعي، وتدهور العلاقات الاجتماعيَّة، وتقليل الأداء الأكاديمي والعملي، وحتّى إهمال الواجبات المنزلية والأسرية.
الاحتمالية: عندما يزيد الشخص من وقت استخدام منصات التواصل الاجتماعي لتجربة مشاعر عاشها الشخص من قبل أثناء استخدامه لهذه المنصات.
قلق شديد حول ما يجري على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يؤثر على التركيز.
أضبط آلية التوقف الفوري عند انتهاء الوقت المحدد؛ تمتلك الكثير من الهواتف الذكية خاصية تحديد وقت معين لتطبيقات معينة، بعد انتهاء ذلك الوقت ستوقف فورًا. عمل خطط جديدة لقضاء وقت ممتع ومفيد، مثل الانضمام إلى انشطة جديدة مع الأصدقاء أو القيام بالأعمال التطوعية لاستغلال ذلك الوقت.
"حادث مخيف على الطريق السريع"، كيف أثّرت تصريحات وزير الداخلية عن الحجاب على أمن نساء في ليبيا؟
يؤدي الإفراط في استخدام الإنترنت إلى كثير من المشكلات للأطفال، مثل:
وضع قواعد وحدود للاستخدام قبل منحهم أي اضغط هنا جهاز إلكتروني. إبعاد الشاشات عن وجبات الطعام وخارج غرف النوم. ضرورة الموافقة على جميع التطبيقات قبل تنزيلها.
وبناء على هذه النماذج، أشار كلاً من اكسيو وتان إلى أن التحول من الاستخدام الطبيعي إلى الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي يحدث عندما يعتمد عليها الشخص في تخفيف التوتر أو الوحدة أو الاكتئاب أو للحصول على مكافآت مستمرة.
نقص الرقابة الذاتية: بعض الأشخاص يجدون صعوبة في تنظيم وقتهم وإدارة استخدامهم للأجهزة الإلكترونية.
تؤدي الرياضة دوراً كبيراً في تحسين الصحة النفسية؛ لأنَّها تساهم في تقليل هرمونات التوتر والإجهاد والقلق؛ ومن ثَمَّ تساعد على تحسين النوم وزيادة التركيز، كما تساعد على التحكم برغبة المدمن المُلحَّة في استخدام التقنيات الرقمية؛ لأنَّ الرياضة تحسِّن الانضباط الذاتي، وتزيد القدرة على التحكم بالسلوك.
لا شكَّ أنَّ ظاهرة إدمان الإنترنت هي من أكثر الظواهر انتشارًا في عصرنا الحالي والتي قد تؤثر بالسلب على نجاحك وتقدمك في الحياة.
يُمكنك الإجابة على الأسئلة السابقة من خلال إحدى هذه الردود الستة: أبدًا، نادرًا، أحيانًا، بشكلٍ مُتكرر، غالبًا، دائمًا.
ولكن هناك بالطبع مرحلة قد تحتاج فيها إلى طلب المساعدة من قبل متخصصين في علاج إدمان الانترنت لديك، لأنه يُعد إدمانًا مثل العادات الإدمانية الأخرى.